{{الحب ....والحب ....فالحب....ثم الحب..وأخيرا الحب؟؟؟؟!!!!!!

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلام عليكم

كيفكم هذا موضوع جميل عن الحب اتمنى ينال إعجابكم


أعتقد أن موضوع الحب لم يستحود على هدا الكم من الاهتمام والبحث والتمحيص الا

فى وقتنا الحالى ؛ والعصر الجاهلى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!

حنى فى العصر الجاهلى لم يكن العرب كافة يعانون من حمى الحب ؛وارتفاع درجة

حرارة الشوق ؛ والالتهابات المصاحبة لفراق الحبيب ؛أو آلام القولون العصبى بسبب

الهجر والهجران والهجير ؟؟؟ {مع ان الهجير يعنى الحر القائظ لكن مافيش مشكلة!!!}

ولكن كانت هناك حالات فردية ومن غرابتها كانوا يسمونهم ب .....---أعزكم الله----

بالمجانين !!! نعم ؛ فهدا مجنون ليلى ؛ وهناك مجنون لبنى ؛وآخر مجنون عبلة!!!

حتى أن هدا المجنون أو داك لم يكن منقطعا للحب فى غار حبيبته أو كهف محبوبته ليل

نهار !!ولكنه كان فردا فى القبيلة وليس انسانا عاديا بل هو فارس يزود عنها ويؤدى

المهام الواجبة عليه دونما أى تقصير !!!. ولم نعرف أى منهم أصابه البله والجنون

الحقيقى الا بعد وفاة --الست---حبيبته ...

هل نحن عدنا للوراء هكدا ؟ للجاهلية والعياد بالله ؟؟

الحب معنى جميل وقيمة عظيمة فى حد داتها ولكن المغالاة فى كل شىء وأى شىء

يفقده غلاه ورونقه!!! فهو أصبح مادة مستهلكة مهترئة لكل من يعانى من الم فى قلبه

حتى لو بسبب نزلة برد ...

لن أطيل عليكم وأدكركم ونفسى بحب الله ورسوله----هدا الحب شرط من شروط

الايمان--- ثم الصحابة والتابعين وتابعى التابعين ؛؛وكل المسلمين --فكل منا مأمور أن

يحب لأخيه ما يحب لنفسه----.....


لكن نصيحة للمحبين ---بالمفهوم الجاهلى---أن يراعوا الله فى حبهم هدا ؛ لأن الحب

الدى يؤدى الى الحلال فهو حلال ؛ والحب الدى يؤدى الى الحرام -----والعياد بالله-----؟!

فاحدروا واحدرن النظرة ---فانها سهم من سهام المعصية----واللمسة؛والكلمة؛والخلوة

---حتى لاتكون نار الحب فى الدنيا ؛ و......فى الآخرة . عافاكم الله وايانا من عداب الله.



م ن ق و ل

.,*سوآر آليـآسمـين*,. كتب:

تسسلمي غاليتي ع الموضوع المدهشش
لاعدمناااك..ننتظر ابداعاتك
تقبلي مروري..ورردي..

نورتى حبيبتى

A_k_M كتب:تسلمين اختي العزيزة
على الموضوع الرائع
ننتضر كل ماهو جديد
تحياتي لك وتقبلي مروري

شكرا لمرورك

يسلموووووووووو على الموضوع الراع

شكرا لك على الموضوع المميز
بارك الله فيك
ننتظر جديدك المميز

شكرا لمروركم