الرئيسية
اليومية
الأحداث
مكتبة الصور
أحدث الصور
س .و .ج
بحـث
الأعضاء
المجموعات
التسجيل
دخوللايأ س مع الحياة
+9
!سآكورآ
Prince Castle
KSTR
!إمبراطور العرب!
.,*سوآر آليـآسمـين*,.
۾ـڜـګـٷږـہ ﭝٲ دڼـﯿٱ
Remnants Of Memories
صامت جروحي
إنيوشاء
13 مشترك
صفحة 3 من اصل 3 • 
1, 2, 3
1, 2, 3
إنيوشاء- عدد المشـآركآت : 785
التقييم : 2
موجود منذ : 18/04/2011
لايأ س مع الحياة
الأربعاء أبريل 27, 2011 11:33 pm
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
الانسان لايجد اطمئنانه الا بمعرفة جوهر الوجود أي معرفة الله والايمان به والعمل وفق مشيئته عند ذلك تنار له كل الدروب للوجود ،والانسان المؤمن الحقيقي لم ينشد الله لانقاذه من آلامه وانما جوهر ايمانه حب لله حب نزيه عن كل غايه
ويهون كل أشكال الحزن والألم والتوتر والقلق و الخوف وترتفع معنوياته لدرجه عظيمه انه أمل الأمال ونور كل نور وارادة عظيمه ،والمؤمن الحقيقي قد لايشعر بالألم الجسدي وان شعر به فهو سهل يسير عليه فهو يستصغر الألم والموت ولايثيران قلقه وانما همه ادراك الله ورضاه وهوقريب يجيب دعوة الداع اذا دعاه و(اذ يقول لصاحبه لاتحزن ان الله معنا)
ان اليائس يدعي أن ارادة الحياة تخبط خبط عشواء وان ألم الحياة ووهم وجودنا يفقد كل داع للعمل لذلك فهو اما أن يدعوا بالامتناع عن كل ماهو حسي وكبته للنجاة من ارادة الحياة بالزهد
أو يعتبرأن الخير زائف والحقيقة هي الألم والموت( فالحياة عابره والموت دائم) فيدعوا لافناء الاراده الكليه فينا وانكار ارادة الحياة انكار تام ،السوداوي أخو الجاني، ان تلك المواقف مواقف استسلاميه خنوعيه هروبيه والله خلقنا لنكافح الشر أينما كان في الطبيعه في نفوسنا ونحقق السعاده ونطور أنفسنا ولم يخلقنا للتواكل والانهزام ، والألم والموت ليسا الا حافزين للنجاح والخلود وغياب الفرد لايؤثر على بقاء النوع والألم امتحان وضرورة للأمل وخير الآخرة خير من خير الدنيا
الانسان يجب أن يكون ايجابي في الدنيا حتى يستطيع النهوض بها وتحقيق طموحاته وأماله واليأس فشل قبل الفشل وموت في الحياة واللذة ليست غاية وانما وسيلة لاستمرارية الحياة بنا لتحقيق أحلامنا الساميه والنبيله
وان تعطيل الحركه البدنيه والعقليه والامتناع عن اداء عمل نافع يسبب للانسان الاكتئاب والسوداويه حيث يشعر بفقدان قيمته وعدم تأكيد وجوده ويشعر بالملل والسأم والاحباط وتتجمع السموم بجسمه بسبب قلة النشاط التي تشعره يالسوداوية لهذا (فالتشاؤم وليد الكسل) ولابد للانسان من أن يحقق انجازات في حياته ومشاريع أعمال بنائيه وابداعيه وانسانيه والا فقد احترامه لنفسه تماما ولاشئ يبقى مع الانسان لآخرته غير عمله والعمل الحسن يخلد ذكراه بين الأجيال الآتيه
والأصدقاء ترفع من المعنويات وتتضاعف سعادة المرء بوجودهم وخاصة اذا كان الألم مشترك وبعد حب الله ورسوله يأتي في العظمة المحبة الانسانيه والحب الانساني يثير في المرء طاقات عظيمه ومعنويات عاليه
moved
الانسان لايجد اطمئنانه الا بمعرفة جوهر الوجود أي معرفة الله والايمان به والعمل وفق مشيئته عند ذلك تنار له كل الدروب للوجود ،والانسان المؤمن الحقيقي لم ينشد الله لانقاذه من آلامه وانما جوهر ايمانه حب لله حب نزيه عن كل غايه
ويهون كل أشكال الحزن والألم والتوتر والقلق و الخوف وترتفع معنوياته لدرجه عظيمه انه أمل الأمال ونور كل نور وارادة عظيمه ،والمؤمن الحقيقي قد لايشعر بالألم الجسدي وان شعر به فهو سهل يسير عليه فهو يستصغر الألم والموت ولايثيران قلقه وانما همه ادراك الله ورضاه وهوقريب يجيب دعوة الداع اذا دعاه و(اذ يقول لصاحبه لاتحزن ان الله معنا)
ان اليائس يدعي أن ارادة الحياة تخبط خبط عشواء وان ألم الحياة ووهم وجودنا يفقد كل داع للعمل لذلك فهو اما أن يدعوا بالامتناع عن كل ماهو حسي وكبته للنجاة من ارادة الحياة بالزهد
أو يعتبرأن الخير زائف والحقيقة هي الألم والموت( فالحياة عابره والموت دائم) فيدعوا لافناء الاراده الكليه فينا وانكار ارادة الحياة انكار تام ،السوداوي أخو الجاني، ان تلك المواقف مواقف استسلاميه خنوعيه هروبيه والله خلقنا لنكافح الشر أينما كان في الطبيعه في نفوسنا ونحقق السعاده ونطور أنفسنا ولم يخلقنا للتواكل والانهزام ، والألم والموت ليسا الا حافزين للنجاح والخلود وغياب الفرد لايؤثر على بقاء النوع والألم امتحان وضرورة للأمل وخير الآخرة خير من خير الدنيا
الانسان يجب أن يكون ايجابي في الدنيا حتى يستطيع النهوض بها وتحقيق طموحاته وأماله واليأس فشل قبل الفشل وموت في الحياة واللذة ليست غاية وانما وسيلة لاستمرارية الحياة بنا لتحقيق أحلامنا الساميه والنبيله
وان تعطيل الحركه البدنيه والعقليه والامتناع عن اداء عمل نافع يسبب للانسان الاكتئاب والسوداويه حيث يشعر بفقدان قيمته وعدم تأكيد وجوده ويشعر بالملل والسأم والاحباط وتتجمع السموم بجسمه بسبب قلة النشاط التي تشعره يالسوداوية لهذا (فالتشاؤم وليد الكسل) ولابد للانسان من أن يحقق انجازات في حياته ومشاريع أعمال بنائيه وابداعيه وانسانيه والا فقد احترامه لنفسه تماما ولاشئ يبقى مع الانسان لآخرته غير عمله والعمل الحسن يخلد ذكراه بين الأجيال الآتيه
والأصدقاء ترفع من المعنويات وتتضاعف سعادة المرء بوجودهم وخاصة اذا كان الألم مشترك وبعد حب الله ورسوله يأتي في العظمة المحبة الانسانيه والحب الانساني يثير في المرء طاقات عظيمه ومعنويات عاليه
moved
مي نام محبة جمانة- عدد المشـآركآت : 4577
التقييم : 6
موجود منذ : 19/04/2011
العمر : 25
رد: لايأ س مع الحياة
الخميس مايو 19, 2011 1:07 am
شكرااااا جزيلا انيوشاء على الموضوع الجميل
دائما مواضيعك جميلة ننتضر الجديد منك يعطيك العافية
ولاعدمنااا منك ومن مواضيعك الاكثر من رائعة
واكرر شكري لك شكراااا تقبل مروري وردي العطر
تحياااااااتي لكــــ
دائما مواضيعك جميلة ننتضر الجديد منك يعطيك العافية
ولاعدمنااا منك ومن مواضيعك الاكثر من رائعة
واكرر شكري لك شكراااا تقبل مروري وردي العطر
تحياااااااتي لكــــ
الصقر الجارح- عدد المشـآركآت : 752
التقييم : -1
موجود منذ : 29/04/2011
رد: لايأ س مع الحياة
الأربعاء مايو 25, 2011 8:35 am
شكرا
ﻋذﺑ آﻟﻣ̝̚ﺷﺂﻋړُ- عدد المشـآركآت : 4226
التقييم : 4
موجود منذ : 23/06/2011
رد: لايأ س مع الحياة
الإثنين يوليو 18, 2011 9:09 pm
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بردكِ الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى