لماذا تسهل الكتابة عن الحزن اكثر من السعاده
الأحد ديسمبر 25, 2011 2:46 am
ﺃﺧﻮﻧﻲ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗﻲ
ﺃﺧﻲ ﺍﻟﻌﻀﻮ ﺃﺧﺘﻲ ﺍﻟﻌﻀﻮﺓ
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺃﺻﺒﺢ ﻋﻨﻮﺍﻧﻨﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻫﻮ
ﺍﻟﺤﺰﻥ ؟؟؟؟
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻤﻶ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﻛﻞ ﺧﻼﻳﺎﻧﺎ، ﻭﺗﺴﻴﻞ
ﺃﻋﻴﻨﻨﺎ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺘﻨﻔﺴﻬﺎ، ﻧﺸﺮﺑﻬﺎ، ﻭﻧﺄﻛﻠﻬﺎ
ﻭﻧﻨﺎﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ، ﻧﺘﻐﻄﻰ ﺑﻬﺎ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻘﻒ ﻏﻴﻮﻣﻬﺎ ﺍﻟﺴﻮﺩ ﺣﺎﺋﻼً ﺑﻴﻨﻨﺎ
ﻭﺑﻴﻦ ﺷﻌﺎﻉ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺪﺍﻋﺐ
ﻭﺟﻬﻨﺎ ﻛﻞ ﺻﺒﺎﺡ
ﻻ ﻧﻤﻠﻚ ﺃﻥ ﻧﻜﺘﺐ ﻋﻦ ﺷﻲﺀ ﺁﺧﺮ
ﻷﻧﻨﺎ ﻻ ﻧﻌﺮﻑ ﺳﻮﺍﻫﺎ
ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ، ﺍﻟﻔﺮﺡ، ﺍﻟﺘﻔﺎﺅﻝ
ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺼﺒﺢ ﺃﻟﻔﺎﻇﺎً ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻨﺎ
ﻣﻔﺮﺩﺍﺕ ﻣﻦ ﻟﻐﺔ ﻧﺠﻬﻠﻬﺎ
ﺭﺑﻤﺎ ﺗﺬﻛﺮﻧﺎ ﺃﻧﻨﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﻌﺮﻓﻬﺎ ﻳﻮﻣﺎً
ﻟﻜﻦ ﻃﻌﻢ ﻓﻤﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﻄﻖ ﺑﻬﺎ ﻣﺮ،
ﻛﻄﻌﻢ ﺍﻟﻔﻢ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺼﺤﻮ ﺻﺒﺎﺣﺎً ﺑﻌﺪ ﺃﻥ
ﺃﻛﻠﻨﺎ ﺍﻟﺤﻠﻮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻭﻧﺴﻴﻨﺎ ﻏﺴﻞ
ﺃﺳﻨﺎﻧﻨﺎ
ﺃﻣﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻤﻸ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺃﻳﺎﻣﻨﺎ، ﻭﺍﻟﺒﻬﺠﺔ
ﻟﻴﺎﻟﻴﻨﺎ
ﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻜﺎﻥ ﺻﻐﻴﺮ ﻟﺒﻌﺾ
ﺍﻟﺤﺰﻥ
ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺨﻮﻑ
ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺸﺠﻦ
ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﺑﻌﻴﺪﺓ
ﻧﺸﻌﺮ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﻌﻮﺩ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻟﺤﻈﺔ
ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻲﺀ ﻫﻮﺍﺋﻲ، ﺃﺛﻴﺮﻱ
ﻳﺼﻌﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻻﻣﺴﺎﻙ ﺑﻬﺎ
ﻭﻳﺴﻬﻞ ﺍﻧﺰﻻﻗﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺃﺻﺎﺑﻌﻨﺎ
ﻧﻘﻀﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﻟﺤﻈﺎﺗﻬﺎ ﻣﻤﺴﻜﻴﻦ ﺑﺘﻼﺑﻴﺒﻬﺎ
ﻟﺌﻼ ﺗﺬﻫﺐ ﻭﺗﺘﺮﻛﻨﺎ
ﻛﺎﻷﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ
ﺍﻟﻤﻤﺴﻜﻴﻦ ﺑﺜﻴﺎﺏ ﺃﻣﻬﻢ
ﻟﺬﺍ، ﻧﺎﺩﺭﺍً ﻣﺎ ﻧﺠﺪ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻨﻜﺘﺐ ﻋﻨﻬﺎ
ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺤﺲ ﺑﻮﺟﻮﺩﻫﺎ
ﻭﺍﻥ ﻛﺘﺒﻨﺎ ﻋﻨﻬﺎ، ﻧﻜﺘﺐ ﺑﻌﺪ ﺭﺣﻴﻠﻬﺎ
ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻗﺪﺭ ﺍﻻﻣﻜﺎﻥ ﺗﺬﻛﺮ - ﺃﻭ
ﺗﺨﻴﻞ - ﺷﻜﻠﻬﺎ
ﻗﻠﻴﻠﻮﻥ ﻫﻢ ﻣﻦ ﻳﻤﺘﻠﺌﻮﻥ ﺑﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺣﺘﻰ
ﺍﻟﻨﺨﺎﻉ
ﺗﺴﻜﻨﻬﻢ ﻣﻬﻤﺎ ﻣﺮﺕ ﺑﻬﻢ ﻣﻦ ﻇﺮﻭﻑ
ﻭﺗﺮﺳﻢ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ
ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻟﻢ ﺗﺠﻒ ﺑﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻭﺩﻫﻢ
ﻫﺆﻻﺀ ﻫﻢ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻋﻦ
ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ
ﻭﺭﺳﻢ ﺍﻟﺒﺴﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻛﺎﺩ
ﻳﻨﺴﺎﻫﺎ
ﺃﻋﺰﺍﺋﻲ ﺗﻌﺎﻟﻮ ﻣﻌﻲ ﻧﻄﺎﻟﺐ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﺑﺄﻥ
ﻧﻔﺘﺶ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺩﺍﺧﻠﻨﺎ ﻷﻧﻬﺎ ﻟﻦ ﺗﻮﺯﻉ
ﺃﺑﺪًﺍ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﻟﻤﺪﻋﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﺎﻗﺎﺕ
ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻦ 00
ﺃﻋﺰﺍﺋﻲ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﺸﻌﺮ ﺑﺮﻏﺒﺔ ﺃﻛﺒﺮ ﻓﻲ
ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻓﻲ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ
ﺃﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﻔﺮﺡ؟
ﺳﺆﺍﻝ ﺃﻃﺮﺣﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ؟؟
ﻣﻊ ﺍﻻﻣﻨﻴﺎﺕ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﺑﺎ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﺩﺍﺋﻤﺎ
ﺃﺧﻮﺍﻧﻲ ﻃﺮﺣﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻟﺸﻌﻮﺭﻱ
ﻟﺸﻌﻮﺭﻱ ﺑﻤﺎ ﺗﺤﻤﻞ ﻃﻴﺎﺕ ﺃﺣﺮﻓﻜﻢ ﻣﻦ
ﺣﺰﻥ
ﺍﺗﻤﻨﻲ ﺗﻘﺒﻞ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﺩﻣﺘﻢ ﺑﺤﻔﻆ ﺍﻟﻠﻪ
مسروق
ﺃﺧﻲ ﺍﻟﻌﻀﻮ ﺃﺧﺘﻲ ﺍﻟﻌﻀﻮﺓ
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺃﺻﺒﺢ ﻋﻨﻮﺍﻧﻨﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻫﻮ
ﺍﻟﺤﺰﻥ ؟؟؟؟
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻤﻶ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﻛﻞ ﺧﻼﻳﺎﻧﺎ، ﻭﺗﺴﻴﻞ
ﺃﻋﻴﻨﻨﺎ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺘﻨﻔﺴﻬﺎ، ﻧﺸﺮﺑﻬﺎ، ﻭﻧﺄﻛﻠﻬﺎ
ﻭﻧﻨﺎﻡ ﻋﻠﻴﻬﺎ، ﻧﺘﻐﻄﻰ ﺑﻬﺎ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻘﻒ ﻏﻴﻮﻣﻬﺎ ﺍﻟﺴﻮﺩ ﺣﺎﺋﻼً ﺑﻴﻨﻨﺎ
ﻭﺑﻴﻦ ﺷﻌﺎﻉ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺪﺍﻋﺐ
ﻭﺟﻬﻨﺎ ﻛﻞ ﺻﺒﺎﺡ
ﻻ ﻧﻤﻠﻚ ﺃﻥ ﻧﻜﺘﺐ ﻋﻦ ﺷﻲﺀ ﺁﺧﺮ
ﻷﻧﻨﺎ ﻻ ﻧﻌﺮﻑ ﺳﻮﺍﻫﺎ
ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ، ﺍﻟﻔﺮﺡ، ﺍﻟﺘﻔﺎﺅﻝ
ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺼﺒﺢ ﺃﻟﻔﺎﻇﺎً ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻨﺎ
ﻣﻔﺮﺩﺍﺕ ﻣﻦ ﻟﻐﺔ ﻧﺠﻬﻠﻬﺎ
ﺭﺑﻤﺎ ﺗﺬﻛﺮﻧﺎ ﺃﻧﻨﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﻌﺮﻓﻬﺎ ﻳﻮﻣﺎً
ﻟﻜﻦ ﻃﻌﻢ ﻓﻤﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﻄﻖ ﺑﻬﺎ ﻣﺮ،
ﻛﻄﻌﻢ ﺍﻟﻔﻢ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺼﺤﻮ ﺻﺒﺎﺣﺎً ﺑﻌﺪ ﺃﻥ
ﺃﻛﻠﻨﺎ ﺍﻟﺤﻠﻮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻭﻧﺴﻴﻨﺎ ﻏﺴﻞ
ﺃﺳﻨﺎﻧﻨﺎ
ﺃﻣﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻤﻸ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺃﻳﺎﻣﻨﺎ، ﻭﺍﻟﺒﻬﺠﺔ
ﻟﻴﺎﻟﻴﻨﺎ
ﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻜﺎﻥ ﺻﻐﻴﺮ ﻟﺒﻌﺾ
ﺍﻟﺤﺰﻥ
ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺨﻮﻑ
ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺸﺠﻦ
ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﺑﻌﻴﺪﺓ
ﻧﺸﻌﺮ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﻌﻮﺩ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻟﺤﻈﺔ
ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻲﺀ ﻫﻮﺍﺋﻲ، ﺃﺛﻴﺮﻱ
ﻳﺼﻌﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻻﻣﺴﺎﻙ ﺑﻬﺎ
ﻭﻳﺴﻬﻞ ﺍﻧﺰﻻﻗﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺃﺻﺎﺑﻌﻨﺎ
ﻧﻘﻀﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﻟﺤﻈﺎﺗﻬﺎ ﻣﻤﺴﻜﻴﻦ ﺑﺘﻼﺑﻴﺒﻬﺎ
ﻟﺌﻼ ﺗﺬﻫﺐ ﻭﺗﺘﺮﻛﻨﺎ
ﻛﺎﻷﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ
ﺍﻟﻤﻤﺴﻜﻴﻦ ﺑﺜﻴﺎﺏ ﺃﻣﻬﻢ
ﻟﺬﺍ، ﻧﺎﺩﺭﺍً ﻣﺎ ﻧﺠﺪ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻨﻜﺘﺐ ﻋﻨﻬﺎ
ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺤﺲ ﺑﻮﺟﻮﺩﻫﺎ
ﻭﺍﻥ ﻛﺘﺒﻨﺎ ﻋﻨﻬﺎ، ﻧﻜﺘﺐ ﺑﻌﺪ ﺭﺣﻴﻠﻬﺎ
ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻗﺪﺭ ﺍﻻﻣﻜﺎﻥ ﺗﺬﻛﺮ - ﺃﻭ
ﺗﺨﻴﻞ - ﺷﻜﻠﻬﺎ
ﻗﻠﻴﻠﻮﻥ ﻫﻢ ﻣﻦ ﻳﻤﺘﻠﺌﻮﻥ ﺑﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺣﺘﻰ
ﺍﻟﻨﺨﺎﻉ
ﺗﺴﻜﻨﻬﻢ ﻣﻬﻤﺎ ﻣﺮﺕ ﺑﻬﻢ ﻣﻦ ﻇﺮﻭﻑ
ﻭﺗﺮﺳﻢ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ
ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻟﻢ ﺗﺠﻒ ﺑﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻭﺩﻫﻢ
ﻫﺆﻻﺀ ﻫﻢ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻋﻦ
ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ
ﻭﺭﺳﻢ ﺍﻟﺒﺴﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻛﺎﺩ
ﻳﻨﺴﺎﻫﺎ
ﺃﻋﺰﺍﺋﻲ ﺗﻌﺎﻟﻮ ﻣﻌﻲ ﻧﻄﺎﻟﺐ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﺑﺄﻥ
ﻧﻔﺘﺶ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺩﺍﺧﻠﻨﺎ ﻷﻧﻬﺎ ﻟﻦ ﺗﻮﺯﻉ
ﺃﺑﺪًﺍ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﻟﻤﺪﻋﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﺎﻗﺎﺕ
ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻦ 00
ﺃﻋﺰﺍﺋﻲ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻧﺸﻌﺮ ﺑﺮﻏﺒﺔ ﺃﻛﺒﺮ ﻓﻲ
ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻓﻲ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ
ﺃﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﻔﺮﺡ؟
ﺳﺆﺍﻝ ﺃﻃﺮﺣﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ؟؟
ﻣﻊ ﺍﻻﻣﻨﻴﺎﺕ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﺑﺎ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﺩﺍﺋﻤﺎ
ﺃﺧﻮﺍﻧﻲ ﻃﺮﺣﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻟﺸﻌﻮﺭﻱ
ﻟﺸﻌﻮﺭﻱ ﺑﻤﺎ ﺗﺤﻤﻞ ﻃﻴﺎﺕ ﺃﺣﺮﻓﻜﻢ ﻣﻦ
ﺣﺰﻥ
ﺍﺗﻤﻨﻲ ﺗﻘﺒﻞ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﺩﻣﺘﻢ ﺑﺤﻔﻆ ﺍﻟﻠﻪ
مسروق
- ﻋذﺑ آﻟﻣ̝̚ﺷﺂﻋړُ
- عدد المشـآركآت : 4226
التقييم : 4
موجود منذ : 23/06/2011
رد: لماذا تسهل الكتابة عن الحزن اكثر من السعاده
السبت يناير 07, 2012 1:47 am
- عاشق ناروتو
- عدد المشـآركآت : 100
التقييم : 0
موجود منذ : 10/09/2011
رد: لماذا تسهل الكتابة عن الحزن اكثر من السعاده
الجمعة يناير 13, 2012 1:52 am
يعطيك الف عافيه
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى