***^^أنا وهو^^**** صفحة من مذكراتي الشخصية العاطفية
+4
ﻋذﺑ آﻟﻣ̝̚ﺷﺂﻋړُ
سونيك
مي نام محبة جمانة
!سآكورآ
8 مشترك
صفحة 3 من اصل 3 • 1, 2, 3
- !سآكورآ
- عدد المشـآركآت : 2878
التقييم : 5
موجود منذ : 19/04/2011
العمر : 30
***^^أنا وهو^^**** صفحة من مذكراتي الشخصية العاطفية
الخميس يوليو 07, 2011 4:29 am
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
تجمعات من البنات في كل مكان , جميلات,رقيقات,منهن السمراء والبيضاء والمحجبة والغير محجبة ...... هذه تضحك وهذه تحكى وهذه......وهذه..... وهذه ثم تدخل علينا صديقتنا ووجها متوج بابتسامة رقيقة ..... حالمة ... فاتنة ابتسامة انتصار .....سعادة..... الوصول للغاية, وطبعا تكون لبست أفضل ما عندها من ثياب وغطت وجهها بمساحيق رقيقة ما بين اللون الأحمر والوردي ثم ترفع يدها اليمنى فنجد خاتما ذهبيا قد أخذ حيزا في إصبعها الرابع الذي هو فارغ في أيدينا فنعلم.......أنها خطبت!!!!!
تنهال عليها التهنئات من هنا وهناك .....والقبلات .....والضحكات..... منهن ضحكات فرح حقيقي ومنهن ضحكات صفراء ناتجة عن حقد وكلمة (اشمعنى) ترن في ثنايا تلك الضحكات ومنهن من لا يعلق ويتجاهل الخبر ولكن الملكة صاحبة الخبر يقفز قلبها الصغير فرحا في صدرها فبينما الجميع يهنئها أن تحضر صورة الوسيم الذي خطف قلبها وهى تضحك بسعادة وتشع من عينيها بريق ....بريق رائع لذيذ .....يصيب أيا كان بالإفتنان لأنه ينبع من القلب نفسه وينعكس في العينين ......
وأنا...... !!....... وأنا ماذا افعل ؟!!.... انطلق بين الجموع .... وبعد كل تلك الأسئلة وكل من ينتفض لسانه بسؤال ملح يرتاح ..... أقول سؤالي ..... إلا وهو السؤال الوحيد الذي يشغلني دائما .......
نعم.... أنه السؤال الوحيد الذي يشغلني .....لا أترك مخطوبة أو عروس أو حتى متزوجة وأولادها أصبحوا اكبر منى إلا وسألتها هذا السؤال .... أما السؤال الذي لا أجرؤ على طرحه هو .....
أنا لا اعني إذ كانت تعجبه أو أنه يراها جميلة .... أو أنه يحب أن يراها باستمرار ويتكلم معها ......
حرف الحاء الحبيب إذا ما التقى بحرف الباء الجميل ليكونا .... كلمة كثير من الناس يبحثون عن معناها الحقيقي .......... وكثير من الناس أضاعوا حياتهم لتحل فيها تلك الكلمة ..... بحلوها وعذابها.....
إذا كان هناك هدف لكل إنسان لكي يخلق أو يعيش فهدفي في الحياة هو الحب والحب فقط .....
وانه هدف لو تعلمون عظيم ....ولو تعلمون كم هو صعب الحصول عليه بل انه أصعب من أن يصبح بوابا فقيرا عاديا وزيرا كبيرا ...صدقوني.... كثير من الفتيات والفتيان يقولون أحببن فلان في السنة الماضية وعلان في السنة التي قبلها ..... هذا كله ليس حبا .... انه افتنان .... وهناك فرق كبير بين الحب والافتنان وكثير من الشباب يخلط بين الاثنين بل والمحزن انه يطلق عليه الحب الأول ...... الافتنان هو إعجاب شديد بشخص يجعل مشاعرك متأججة وعالية الجودة لفترة ما .... ثم تتلاشى هذه المشاعر وتبقى ذكرياتها في راسك تسترجعها كل ما أردت أن تهون عن نفسك في إحدى فترات الوحدة لتجلب الابتسامة إلى شفتيك .
ذلك الشعور العجيب الرائع فهو شي بعيد كل البعد ومختلف كل الاختلاف الحب يكون مبنى على تفاهم شديد وليس بالضرورة أن تكون صفات المحبان متطابقة أو متقاربة بل أن تكون مختلفة ولكن يفهم كل منها الأخر فهما كاملا يجعله قادرا حتى على أن يحدثه حديثا صامتا دون كلمات .... حديث القلوب ودون أن يقدر أى أحد في هذا العالم _حتى لو كان المحبان واقفان في زحام ألوف البشر _ أن يفهم ما يدور من حديث بين قلبيهما ....
أنفاسهما الصادرة من روحيهما اللتان اتحدتا منذ ولد الحب بينهما..... اتحدتا بكل معان الإنسانية لترتقي إلى مكان سام يجمعهما مهما توحشت الحياة بالنسبة لهما ..... وهذا هو الحب ..... الحب الحقيقي.
إما طريقة ولادة الحب فهي تقبع في اللقاء الأول بينهما وهنا أقف بيني وبين نفسي ..... كيف سأقابل الرجل الذي خلقت في هذا العالم لأكمله .... خلقت نصفا وخلق نصفا لنلتقي ونصبح واحدا ....
تخيلوا أن روحيينا كانتا متحابتان في المكان الذي تقبع فيه الأرواح وإذا كانت ولادة إحداهم فتأتي روحه من هذا المكان لتحتل جسده ليحيى في هذه الحياة الدنيا .....!
تخيلوا أن روحي التقت به وروحه التقت بى وأحببنا بعضنا هناك فترة غير معروفة من الزمن إلى أن نزلنا إلى الدنيا البشرية لكي يجرب كل منا لوعة أن يعيش وحيدا ........ ونظل نبكى وننتظر ونبحث إلى أن نجتمع من جديد فتلتقي روحينا وتتعرفا على بعضهما البعض دون أن تتعرف عيوننا أو أجسادنا فنعرفهما على بعض لكي نكمل ما تبقى من عمرنا معا ولكي يفرقنا الموت من جديد وتظل روحينا حزينتين من جديد لنلتقي في العالم الأخر ..... فنتعانق أرواحنا من جديد ....ومن جديد ..... ومن جديد
هناك من يقول إننا مهما أحببنا فإننا سنفارقه ..... نعم ولكن الحب لن يفارقنا أبدا كما إن قدرنا الأخير أن نكون معا مهما حصل .... أننى لا أنكر أننى أصاب بخيبة أمل كلما مرت الأيام وأنا اراقب ثنائي هنا.... وثنائي هناك وأنا هنا أقف لوحدى ولكنني كلما تذكرت هذا أشعر ببعض السلوى وسأقول شيئا آخر قد يجعل أى فتاة مثلى تفرح ولا تشعر بأى وحدة وهى تتخلص في جملة واحدة :
نعم أنا واثقة أنه ينتظرني ويبحث عنى .... حتى أن مجرد التخيل أنه موجود يجعل قلبي يرجف فرحة ..... قد يكون يأكل الآن .... ترى ما هو أكله المفضل....؟!
ربما هو نائم في سابع نومة .... ووجهه يحمل نظرة ملائكية لذيذة ..... ربما يحلم أنه التقانى....
ربما يكون الآن حزينا ..... لديه مشكلة ......يشعر بالوحدة......يدعو ربه أن يجدني ويلتقي بى كما افعل أنا ..... ربما يدرس ..... أو لعله يعمل .... ربما يشاهد التلفاز فيشاهد حدثا رومانسيا فيه يعترفا كل منهما للآخر بمكنونات قلبه فيحادث نفسه ترى من هي التي سأقول لها تلك الكلمة السحرية ( أنا احبك)
ربما يستلقى طويلا على سريره يحدق بالوسادة التي بجانبه ويتمنى لو تكون أنا ويتساءل متى ستملأ المرأة التي ابحث عنها هذا المكان .... ربما يرى اثنان مخطوبان يلعبان فى إحدى العاب الملاهي ويضحكان فيقول في داخله ..... عندما نلتقي سأصحبها إلى هذا المكان .....
قد ينتظر لمسة من يدي ....... ينتظر لمحة من عيني ..... لعله يتخيلني..... يقول أريدها شقراء .... أريدها طويلة أو قصيرة ....... سمراء أو بيضاء........ يضيف على صورتي الكثير من لمساته وأحلامه ترى كيف سأبدوا إن راني !! هل سأخيب أمله!! أم سيجدني في أجمل مما تخيل .... لأن الحب الحقيقي يضفى جمالا غير مرئي على المحبوب فيصير أجمل من أبطال الأساطير الرومانية......
هل يفكر بى كلما نظر إلى البحر ..... إلى الأفق البعيد.......
لعله لا يفكر إلا في أحلامه وأماله في الوظيفة أو آمال عملية ولا يشغله هذا الأمر ولعله في هذا الحال سيدهش عندما يراني ويقول كيف لم يشغلني هذا الأمر.......وتستيقظ في قلبه أحاسيس جديدة ويشعر انه كان ميتا وانه قد أعيد للحياة بمجرد أن إلتقانى كما سأشعر ...... أو أن كل ما كان يحلم به واه وتافه مقارنة بأحلامنا المشتركة .......
أنها حقيقة أن الإنسان يبقى ميتا إلى أن يعيش الحب الحقيقي .....وذلك لأن كل تفاصيلية دقيقة في مشاعرنا تأخذ بعدا جديدا بمجرد أن يسكن الحب قلبنا......وهذا البعد الجديد يكون أجمل بكثير مما نعرفه ..... السعادة ..... العذاب...... اللوعة ...... الانتصار .... لذا نشعر إن قبل هذا الحب لن نكن على قيد الحياة ......
وهو يبحث عن أمرأة .......فراشة رقيقة في حياته الرجالية الجامدة القاسية ...... امرأة ناعمة ......حنونة..... يلتجئ إليها عندما يتعب من معاركات الحياة ليجد عندها راحته وهدوءه ..... كما أتوق لحضنه ...... هل يتوق إلى....!!! .... إلى لمسة أصابعي......
لحظة فيها تأتى العين لتعانق العين ..... وقد تعانق اليد ...... ولكن الأهم أن تتعانق أرواحنا ليسكنا السكون والطمأنينة الأبدية....
تلك التي تنتج عندما يدخل الحب قلوبنا حيث يخمد شوقنا ولوعتنا ..... لوعة الانتظار وتستبدل بهتافات الانتصار
وتنتهي حياتنا الماضية ...... النصف ميتة وتبدأ الحياة الأخرى ....... الحياة الحقيقية والى ذلك الحين......
أنا وهو
تجمعات من البنات في كل مكان , جميلات,رقيقات,منهن السمراء والبيضاء والمحجبة والغير محجبة ...... هذه تضحك وهذه تحكى وهذه......وهذه..... وهذه ثم تدخل علينا صديقتنا ووجها متوج بابتسامة رقيقة ..... حالمة ... فاتنة ابتسامة انتصار .....سعادة..... الوصول للغاية, وطبعا تكون لبست أفضل ما عندها من ثياب وغطت وجهها بمساحيق رقيقة ما بين اللون الأحمر والوردي ثم ترفع يدها اليمنى فنجد خاتما ذهبيا قد أخذ حيزا في إصبعها الرابع الذي هو فارغ في أيدينا فنعلم.......أنها خطبت!!!!!
تنهال عليها التهنئات من هنا وهناك .....والقبلات .....والضحكات..... منهن ضحكات فرح حقيقي ومنهن ضحكات صفراء ناتجة عن حقد وكلمة (اشمعنى) ترن في ثنايا تلك الضحكات ومنهن من لا يعلق ويتجاهل الخبر ولكن الملكة صاحبة الخبر يقفز قلبها الصغير فرحا في صدرها فبينما الجميع يهنئها أن تحضر صورة الوسيم الذي خطف قلبها وهى تضحك بسعادة وتشع من عينيها بريق ....بريق رائع لذيذ .....يصيب أيا كان بالإفتنان لأنه ينبع من القلب نفسه وينعكس في العينين ......
هذه تسألها عن اسمه
وهذه تسألها عن ماله
وهذه تسألها عن أسرته
وهذه تسألها عن شكله
وأخرى تسألها عن عمله
وهذه تسألها عن ماله
وهذه تسألها عن أسرته
وهذه تسألها عن شكله
وأخرى تسألها عن عمله
وأنا...... !!....... وأنا ماذا افعل ؟!!.... انطلق بين الجموع .... وبعد كل تلك الأسئلة وكل من ينتفض لسانه بسؤال ملح يرتاح ..... أقول سؤالي ..... إلا وهو السؤال الوحيد الذي يشغلني دائما .......
كيف التقيتما ؟!
نعم.... أنه السؤال الوحيد الذي يشغلني .....لا أترك مخطوبة أو عروس أو حتى متزوجة وأولادها أصبحوا اكبر منى إلا وسألتها هذا السؤال .... أما السؤال الذي لا أجرؤ على طرحه هو .....
هل تحبه أو هل يحبها ؟!!!!
أنا لا اعني إذ كانت تعجبه أو أنه يراها جميلة .... أو أنه يحب أن يراها باستمرار ويتكلم معها ......
بل اعني الحب!!!!
الحب............!!!!
الحب............!!!!
حرف الحاء الحبيب إذا ما التقى بحرف الباء الجميل ليكونا .... كلمة كثير من الناس يبحثون عن معناها الحقيقي .......... وكثير من الناس أضاعوا حياتهم لتحل فيها تلك الكلمة ..... بحلوها وعذابها.....
وأولهم .......أنا !!!!
إذا كان هناك هدف لكل إنسان لكي يخلق أو يعيش فهدفي في الحياة هو الحب والحب فقط .....
وانه هدف لو تعلمون عظيم ....ولو تعلمون كم هو صعب الحصول عليه بل انه أصعب من أن يصبح بوابا فقيرا عاديا وزيرا كبيرا ...صدقوني.... كثير من الفتيات والفتيان يقولون أحببن فلان في السنة الماضية وعلان في السنة التي قبلها ..... هذا كله ليس حبا .... انه افتنان .... وهناك فرق كبير بين الحب والافتنان وكثير من الشباب يخلط بين الاثنين بل والمحزن انه يطلق عليه الحب الأول ...... الافتنان هو إعجاب شديد بشخص يجعل مشاعرك متأججة وعالية الجودة لفترة ما .... ثم تتلاشى هذه المشاعر وتبقى ذكرياتها في راسك تسترجعها كل ما أردت أن تهون عن نفسك في إحدى فترات الوحدة لتجلب الابتسامة إلى شفتيك .
..... أما الحب ....
ذلك الشعور العجيب الرائع فهو شي بعيد كل البعد ومختلف كل الاختلاف الحب يكون مبنى على تفاهم شديد وليس بالضرورة أن تكون صفات المحبان متطابقة أو متقاربة بل أن تكون مختلفة ولكن يفهم كل منها الأخر فهما كاملا يجعله قادرا حتى على أن يحدثه حديثا صامتا دون كلمات .... حديث القلوب ودون أن يقدر أى أحد في هذا العالم _حتى لو كان المحبان واقفان في زحام ألوف البشر _ أن يفهم ما يدور من حديث بين قلبيهما ....
بين عينيهما.....
بين أنفاسهما.....
بين أنفاسهما.....
أنفاسهما الصادرة من روحيهما اللتان اتحدتا منذ ولد الحب بينهما..... اتحدتا بكل معان الإنسانية لترتقي إلى مكان سام يجمعهما مهما توحشت الحياة بالنسبة لهما ..... وهذا هو الحب ..... الحب الحقيقي.
إما طريقة ولادة الحب فهي تقبع في اللقاء الأول بينهما وهنا أقف بيني وبين نفسي ..... كيف سأقابل الرجل الذي خلقت في هذا العالم لأكمله .... خلقت نصفا وخلق نصفا لنلتقي ونصبح واحدا ....
تخيلوا أن روحيينا كانتا متحابتان في المكان الذي تقبع فيه الأرواح وإذا كانت ولادة إحداهم فتأتي روحه من هذا المكان لتحتل جسده ليحيى في هذه الحياة الدنيا .....!
تخيلوا أن روحي التقت به وروحه التقت بى وأحببنا بعضنا هناك فترة غير معروفة من الزمن إلى أن نزلنا إلى الدنيا البشرية لكي يجرب كل منا لوعة أن يعيش وحيدا ........ ونظل نبكى وننتظر ونبحث إلى أن نجتمع من جديد فتلتقي روحينا وتتعرفا على بعضهما البعض دون أن تتعرف عيوننا أو أجسادنا فنعرفهما على بعض لكي نكمل ما تبقى من عمرنا معا ولكي يفرقنا الموت من جديد وتظل روحينا حزينتين من جديد لنلتقي في العالم الأخر ..... فنتعانق أرواحنا من جديد ....ومن جديد ..... ومن جديد
هناك من يقول إننا مهما أحببنا فإننا سنفارقه ..... نعم ولكن الحب لن يفارقنا أبدا كما إن قدرنا الأخير أن نكون معا مهما حصل .... أننى لا أنكر أننى أصاب بخيبة أمل كلما مرت الأيام وأنا اراقب ثنائي هنا.... وثنائي هناك وأنا هنا أقف لوحدى ولكنني كلما تذكرت هذا أشعر ببعض السلوى وسأقول شيئا آخر قد يجعل أى فتاة مثلى تفرح ولا تشعر بأى وحدة وهى تتخلص في جملة واحدة :
أن الشخص الذي ستحبينه وسيحبك حي يرزق في هذه اللحظة...!!!
نعم أنه حي ......
يتنفس......
يأكل......
ينام .....
يضحك....
يبكى....
انه حي.....!!
انه موجود..!!
وقريب جدا منك......
قريب بروحه وقلبه.....
فهو أيضا يبحث عنك....
نعم أنه حي ......
يتنفس......
يأكل......
ينام .....
يضحك....
يبكى....
انه حي.....!!
انه موجود..!!
وقريب جدا منك......
قريب بروحه وقلبه.....
فهو أيضا يبحث عنك....
ربما هو نائم في سابع نومة .... ووجهه يحمل نظرة ملائكية لذيذة ..... ربما يحلم أنه التقانى....
ربما يكون الآن حزينا ..... لديه مشكلة ......يشعر بالوحدة......يدعو ربه أن يجدني ويلتقي بى كما افعل أنا ..... ربما يدرس ..... أو لعله يعمل .... ربما يشاهد التلفاز فيشاهد حدثا رومانسيا فيه يعترفا كل منهما للآخر بمكنونات قلبه فيحادث نفسه ترى من هي التي سأقول لها تلك الكلمة السحرية ( أنا احبك)
هذه الفتاة هي.....
أنا.......
أنا.......
قد ينتظر لمسة من يدي ....... ينتظر لمحة من عيني ..... لعله يتخيلني..... يقول أريدها شقراء .... أريدها طويلة أو قصيرة ....... سمراء أو بيضاء........ يضيف على صورتي الكثير من لمساته وأحلامه ترى كيف سأبدوا إن راني !! هل سأخيب أمله!! أم سيجدني في أجمل مما تخيل .... لأن الحب الحقيقي يضفى جمالا غير مرئي على المحبوب فيصير أجمل من أبطال الأساطير الرومانية......
هل يفكر بى كلما نظر إلى البحر ..... إلى الأفق البعيد.......
أم أنه لا يبالى!!!.....
لعله لا يفكر إلا في أحلامه وأماله في الوظيفة أو آمال عملية ولا يشغله هذا الأمر ولعله في هذا الحال سيدهش عندما يراني ويقول كيف لم يشغلني هذا الأمر.......وتستيقظ في قلبه أحاسيس جديدة ويشعر انه كان ميتا وانه قد أعيد للحياة بمجرد أن إلتقانى كما سأشعر ...... أو أن كل ما كان يحلم به واه وتافه مقارنة بأحلامنا المشتركة .......
أنها حقيقة أن الإنسان يبقى ميتا إلى أن يعيش الحب الحقيقي .....وذلك لأن كل تفاصيلية دقيقة في مشاعرنا تأخذ بعدا جديدا بمجرد أن يسكن الحب قلبنا......وهذا البعد الجديد يكون أجمل بكثير مما نعرفه ..... السعادة ..... العذاب...... اللوعة ...... الانتصار .... لذا نشعر إن قبل هذا الحب لن نكن على قيد الحياة ......
كم أتمنى لو يأتى ليحيى قلبي
ابحث عنه لأستمد منه القوة
ليحميني من العالم الموحش
ليبعد عنى كل ما يمكن أن يؤذني
لاتجىء لصدره كلما خرجت دموعي عن طوعي
لأستظل ...... تحت جناحه
ابحث عنه لأستمد منه القوة
ليحميني من العالم الموحش
ليبعد عنى كل ما يمكن أن يؤذني
لاتجىء لصدره كلما خرجت دموعي عن طوعي
لأستظل ...... تحت جناحه
لكن لقاءنا مقدر .......
في يوم من أيام حياتنا ......
في ساعة من ساعات حياتنا......
في لحظة من لحظات حياتنا .....
في يوم من أيام حياتنا ......
في ساعة من ساعات حياتنا......
في لحظة من لحظات حياتنا .....
لحظة فيها تأتى العين لتعانق العين ..... وقد تعانق اليد ...... ولكن الأهم أن تتعانق أرواحنا ليسكنا السكون والطمأنينة الأبدية....
تلك التي تنتج عندما يدخل الحب قلوبنا حيث يخمد شوقنا ولوعتنا ..... لوعة الانتظار وتستبدل بهتافات الانتصار
لقد وجدته...... لقد وجدتها....!!!!!
اميرى الوسيم ........ ملكتي الفاتنة......
هي نفسها...............هو بعينه........
اميرى الوسيم ........ ملكتي الفاتنة......
هي نفسها...............هو بعينه........
وتنتهي حياتنا الماضية ...... النصف ميتة وتبدأ الحياة الأخرى ....... الحياة الحقيقية والى ذلك الحين......
نبقى أنا .......... وهو.......
وحيدين ....... هائمين......بين آلاف البشر
نبحث فيهم ....... عن روحينا
............أنا وهو............
........لنبقى واحدا.......
^^^^^^^^
+
=
وحيدين ....... هائمين......بين آلاف البشر
نبحث فيهم ....... عن روحينا
............أنا وهو............
........لنبقى واحدا.......
^^^^^^^^
+
=
- Yoland
- عدد المشـآركآت : 219
التقييم : 0
موجود منذ : 12/11/2011
العمر : 29
رد: ***^^أنا وهو^^**** صفحة من مذكراتي الشخصية العاطفية
الأحد نوفمبر 13, 2011 12:51 pm
شكرا ع الموضوع
صفحة 3 من اصل 3 • 1, 2, 3
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى